سالم الحمداني
هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.

سالم الحمداني

شعر شعبي عراقي
 
الرئيسيةأحدث الصورالتسجيلدخول

 

 المائدة الشهية للشعر الشعبي العراقي

اذهب الى الأسفل 
كاتب الموضوعرسالة
المشرف العام
Admin
المشرف العام


عدد المساهمات : 435
تاريخ التسجيل : 22/06/2009

المائدة الشهية للشعر الشعبي العراقي Empty
مُساهمةموضوع: المائدة الشهية للشعر الشعبي العراقي   المائدة الشهية للشعر الشعبي العراقي I_icon_minitimeالأحد يونيو 12, 2011 1:13 pm

لنتناول هنا المائدة الشهية للشعر الشعبي العراقي عريان السيد خلف الذي يهتم بالقصيدة كاهتمامه باولاده ولنستذكر الكاتب الكبير طه حسين في احد الايام استعد لمقابلة جمال عبد الناصر بطلب الاخير شاهدته زوجته يتهندم امام المراة فسالته الى اين ذاهب يا حسين قال لها ساقابل الرئيس -وهو بقامته الغير المنحنية وبيده العصا التي يتكا عليها ( العوجية ) فقالت له مقالة مشهورة (اريدك ان تقف امام الرئيس باستقامة لان الادب لا ينحني امام الحكام ) ما اروع هذه الكلمات لتكون الحافز الاساسي لكل مبدع لاطلاق عنان تجربته وعريان السيد خلف عرف كيف يسجل الاهداف في مرمى خصمه في زمن انعدمت فيه الكلمه الصادقة في الادب والفنون الاخرى وحصول عريان على لقب ( امير الشعراء الشعبيين ) بين جيله وسام لادبه الواعي لهذا المفكر الشاعر والاديب اليكم ما انجنبت قريحته في احدى قصائده
ضمني ابليل ثاني وحل حلاة الخل
شحيحه افراحنه ودكانهه امعزل
البسمه انضوكهه من الاه والياويل
وصياد الهموم ابدفتره يسجل
شي عاشت لفو وتروم هذا وذاك
وشي كضت عمرهه ابنعم وتوسل
وشي حربة مواسم تنبت ابكل كيض
اشمابدل وكتهه الحالهه اتبدل
نعم هذه منارات معارضة لافعال تسيء للانسانية في زمن لبست افراحنا السواد والابتسامة ابدلتاها بدمعة ومن الجانب الاخر الانسان الحرباء يعمل مايشاء بطريقته ينزع ثوب ويلبس ثوب اخر وما اكثرهم بدات المدرسة الحيديثة تلبس ثوب الحداثة العريانية التي اعطت للمفردة عفويتها وخصوبتها وانسيابيتها بطريقة تدخل واحة المتلقي مستريحة بعيدة عن التصنع والدمج والتجميع يقول عريان السيد
خلف طفح غيض الشوارب بالفناجين
وخبط شط الرميثة الماي والطين
غصب وتنزرت كل ذرة اتراب
ونزع لونه العشب فوك الروازين
وحك حرج وبردج والجوانين
لون ليل الهوارف رادنه انشيل
نشيلهم جثث وانتي التظلين
رسم عريان السيد خلف فضاء اخر لثورة العشرين والوطنية الصادقة الصافية التي لن تاتي من فراغ وجاءت مفرداته عفوية بوعي تام –الروازين- الجوانين – وتنزرت- وهكذا لاخر المطاف في القصيدة ويريد عريان ان يوصل رسالته كاملة ويقول
وعراريس وزهت بينه الخنادك والممرات
وزهت بوجوهنه اوجوه المحلات
يضكنه الموت مره ويكطبر الصيت
ونضك الموت حد الموت مرات
مرتنه اتنزرت صنكر مناجيب
وظفيرتهه ابزمر جايوس تلتات
وطفلنه اتعذرت عنه الملاعيب
لعب بالموزمه وليل العذابات
الى ان يصل الى ذروة ما يريد ان يصل اليه بقوله
وسلس مثل الفرح بعيون الاطفال
وزعل مثل النمر لو واكحه الذيب
وسهل مثل الخبز وي طيب الذات
وامر من الامر وي ناكر الطيب
هكذا خدم عريان افكاره المتماسكة في السياسة ووصفها بانها سهلة من يريد مصافحتها وصعبة كالذئب عندما يقتربون اليها بالضد – الجهد الذي اضيف لتطوير وتحديث القصيدة الشعبية في عقدها السبعيني الذي يتناغم الى الان قد لا يجيده اغلب الشعراء الان وما اللقب الذي حازت عليه القصيدة السبعينية الا ثمرة جهود جيلها المتنور في بنائها لقصيدة ( العصر الذهبي للقصيدة الشعبية )



عندما نقرا لجيل العصر الذهبي للقصيدة الشعبية الذي جعل الشعر الشعبي العراقي المعاصر يتفرد بتفرده الاجتماعي والانساني في تقدم الوعي وتجعلنا نتلقى قدرا من العمومية ندرك منها الحقيقة هكذا تحصل الامور في هذه المحاور اما عندما نقرا لجيل العصر الذهبي للقصيدة الشعبية الذي جعل الشعر الشعبي العراقي المعاصر يتفرد بتفرده الاجتماعي والانساني في تقدم الوعي وتجعلنا نتلقى قدرا من العمومية ندرك منها الحقيقة هكذا تحصل الامور في هذه المحاور اما من ناحية التفاصيل المسلية والوقائع الغريبة بحيث يتوضح لنا من الرغم من الطابع الاستفزازي الذي يحلق بنا ونحمله على محمل الجد اذا صرفنا النظر عن الشكل الذي يقدم الشعر الشعبي المتمثل بانواعه واوزانه ومنها القصيدة الواعية والشاعر الذي يكتب مايعي الذي يحمل افكارا صورية ليضع الوظيفة النفسية والاجتماعية ونتائجها الخطيرة التي تستحق الوقوف عندها لوضعها تحت مشرحة الوعي ونقدها ووضع حلولها لنقرا كما نكتب ونكتب كما نقرا بتمعن لنصل الى ماهية الشعر الشعبي العراقي بتذوق وفنية لناخذ احد اعمدتها الحداثية وهو الشاعر الكبير شاكر الخباز الذي سهل وبسط ما يحتاجه الشعر الشعبي العراقي في العقد السبعيني من ترددات تضفي الروعة والحداثة وعندما تتناوله اكيد سوف تتواصل وتشتبك بمناراته الراقية الجميلة التي تدخل بدون استئذان لناخد من احدى قصائده ( ابو الايد الكصيره )
كلهه تتمرجل عليك
حتى ابن --- اخ
ذب كل عيبه عليك
تدري ليش اليستحي
ايلوذ ابضميره
جي عبن ايده كصيره
وتدري منهو يعيش
بالوادم امير
موش ابو الايد الكصيره
وتدري
وين ايعشعش الظيم الجبير
ابشيب ابو الايد الكصيره
وانت كل ما جاك منهم
ها يبو الايد الكصيره
جلمه وكحه
فلتت السان ابن شارع
شتمه توصل
جدك السابع ركض
لوتريد اتعيش عبر ما يجيك
ولو تريد اتموت
موت الموت حك
اورد ولك كلما يجيك
بس تره ابموتك تظل
هم ذاك ابو الايد الكصيره
تدري ليش
جيفن ابيوم القيامه
اشتمحي بذنوبك جبيره
محنة الدنيه جبيره تنطي روحك برتقاله
اتضوك حنظل
تنطي حنظل
تلكي طبعك برتقاله
وتكضي عمرك
شايل همومك عذاب
اتدور مثل المرصعه
ابمصطاح فشله
طيع مره
وجرب التشره عليهم
حتى جلمات العتب
تذبح نفسهه ابين ايديك
وتالي انت تصير جناز العتب
وانت التعزي
هي حيره
تشتري الموت اعله جلمه
والله حيره
تنطي اذن الطرشه مره
تالي توكف
ياولك
جدامهم تشبعني سب
انه لو عايش على حساب الجذب
جا صدكتني
اورافكتني
اودللتني
وصرت صاحب جلمه مسموعه ومجان
اشماكلتلك والمتني
اوف كلبي
عفه كلبي
اهنا يكلبي
ولك وينك
وين تجريح الضمير
وين نكرانك الذاتك
ولك وينك
امداك

هذا التنقل الرائع والواضح للمبدع شاكر الخباز واضح في المفردة والصورة المتشبعة بالخيال اراد منها ان تدخل بسهولة واستمتاع لتولد اعشاش تحتضن امالها هكذا كتب الخباز ونقلنا من قالب الى قالب اخر بنضوج فكري بنقلات خاصة وذاتية وواقعية يحملان وظيفتان في مفهوم واحد بالنقلة التي تختلط فيها الفكاهة والسخرية برصانة الشىء ومرارته علما ان هذه النقلات تمثل المعطى الامين والصادق عما يجري في بلد الحضارات الذي يمر بعصر من احلك العصور وفي هذا التصوير يتوقف بشكل الية الدفاع النفسي ضد كل ما يقيد حرية الانسان ليستعبده بداية من سلطة الحكومة في القوانين الوضعية والطبيعية والاعراف والمعتقدات البالية - ان من مميزات شعراء القصيدة المبدعة لا يؤمنون بالقوة حين تكمن في نهاية القصيدة او دون مقدمتها ومتنها فالبعد الجمالي له ان يرسم بفرشاته بعناية فائقة لا يرفع جزء ويترك الاخر وهذا ما يسندنا بان الشاعر الكبير شاكر الخباز هو من جيل المبدعين اعطى من عصارته جرعات فكرية واعية مستندة الى كل ماهو جديد ليدفع بعملية الانتاج الى قممه
وهذا ما ينطبق على شعراء الومضة المعتنين بالضربة المصورة فنيا وهذا ابتكار بحد ذاته واول من ابتكر الومضة في الشعر الشعبي العراقي هو الشاعر شاكر السماوي وابدع فيها الشاعر المبدع رحيم الغالبي نشرت له كثير من الصحف والمجلات واصبح شعره وقصائده مجموعات من الومضات الهادفة القوية التي تهز المتلقي وتعطيه مايريد قرات الكثير منها في الراصد والمتفرج والاتحاد احببتها واحبها الكثير من الشعراء والمتلقين لشعر رحيم الغالبي ومنها البوق وبنادم سوه
يموتون لو ما كو هوه
وتعريف المضة هي القصيدة المكثفة او اقصر طريق للوصول الى المتلقي واعطائه مايريد لان اليوم المتلقي يريد ان تسلمه وتشبع رغباته باقل الكلمات بشرط ان لاتؤثر على قوة وصورة الكلام وبناء البيت او البيتين من الومضة اذن الغالبي وغيره من الشعراء يحملون وجع المجتمع كما ان الشاعر يحمل وجع القصيدة ومخلفات الورق تحمل هموم مكدسة تنتظر الطيران وهنا اريد ان ان استذكر مقولة للشاعر نزار القباني ( القصيدة الغير منشورة كالسمكة الميتة ) هنا على الشاعر ان يتواصل ووسائل تواصله من خلال القراءة والتشبث بها اقصد القراءة العامة وليست الخاصة او الاكاديمية او المنهجية والاحتكاك بخبرات من سبقونا واحترام تجاربهم يضيف الينا الشىء الكبير والقصيدةاسست علاقات اجتماعية للشعر والشعراء والنقد -والنقد اليوم يحمل مهمة عظيمة هي تسويد وتبييض الصفحات في الساحات الثقافية علينا ان نلتصق بالنقد لنصبح متعالين عن الخطا والاسفاف من اجل نتاج عالي ولكن براي نحن الان يتامى بالنسبة لما تكلمت عنه اعلاه الشعر عندما يفقد صواب النقد يصبح خالي الوفاض من ادواته المتطورة علينا ان نراعي الكتابة الجادة ونبتعد عن كل ما يشوه وجه القصيدة الشعبية وان لا نتوسل ونكون بضاعة رخيصة للطلب من الاخرين لدخول النص ونقده على ما يريد الناقد من رؤية ( الادباء والشعراء مثل البراغيث لا يجد بعضهم البعض غذاء ) اننا لايمكن ان ننققطع عن الكتابة وتداول الشعر والادب لان اسبابه منشغلة فينا متحكمة في حاضرنا والذي يتفق عليه اغلب الادباء والشعراء والنقادواصحاب الشان والاختصاص ان الشعر الشعبي هذا التراكم الذي ياخذ اشكالا بارزة كلما تقدم الزمن لينشطر افكارا ونظريات مستقلة تحاكي احاسيس المجتمع ولن ينتج وفق نظرية منهجية علمية تسودها المعرفة والدراسة وانما جاء عن طريق الموهبة والفطر ة احيانا التي تدغدغ احاسيس الناس وتجعلها ذات اليات مركبة من الواقع مع الاخذ بنظر الاعتبار تطوير قابلية الشاعر من نفسه من خلال الاحتكاك والمشاركات والقراءة المستمرة وهذه جميعا تعتبر الاساس لابداع الشاعر لتقود احاسيس وعقل الانسان البسيط – ان غلبة النص على العقل وغلبة المفهوم على الاحساس وانفصال الواقع لحظة كتابته عن سلسلة الناس واعمالهم اسس قد تعرقل وتجعل النص ياخذ مساره السطحي اللا منطقي لنرجع للقصيدة الشعبية في العقد السبعيني قد فرزت ابداعات راقية تمسكت باسس صحيحة لبناء النص الواقعي الخيالي المبسط ذات اجنحة سماوية تنشر الضوء على مساحات واسعة من الوعي ( الاشجار ذات الورق الكثيف لا تدل دوما على وفرة الثمر ) والجبال التي تنظر لاسفلها بتواضع حتما ستكون شامخة ولكن الجبل دائما في مكانه ولكن ليس في المكان دوما جبل – لناخذ جزء من تجربة جبل الشعر الشعبي العراقي الشاعر كاظم اسماعيل الكاطع وقصيدة
( هسه ارتاح )
مرثية مهداة للشاعر الراحل كاظم الركابي
هسه ارتاح
ذب المنظره ومسح دموع العين
وتباره الذمم وي منجل الفلاح
طفي اخر جيكاره ابخشبة التابوت
لان كلب الخشب بس بالجوي ارتاح
يلطولك رمح خاف الشماته اتصيح
مو بس الطيور الناصيه تنلاح
يلعمرك سهر راح المنام يطول
تره نوم المكابر مايتعب اصفاح
احجزلك شبر خاف المجان يضيج
مطبوعه الاسامي والمبلغ صاح
شد نوط المنيه ابصدرك المعلول
برفوف القيامه امصفطات ارواح
كل احنه
اعله سديه هالزمن ميتين
يتسله ابكلبنه مبضع الجراح
هسه ارتاح
هسه ارتاح
هكذا هو الشاعر الانسان الذي يولد من رحم المعاناة وكاظم الكاطع كما هو الشاعر يقدم لنا باسلوب اخاذ متميز على طبق مذاب فيه السم الزعاف ولكنه طبق شهي هكذا كان الكاطع وسيكون – لم تستقل حركة الشعر الشعبي العراقي وثقافته وفكرته على السلطة بكل نوازعها فالسلطة اعتمدت الثقافة واعطائها المشروعية لتبرر تعسفها فقد اعطى الشعر الشعبي للانسانية منجزات هائلة وقيمة لايصال ومحاكاة الانسان البسيط وجعله يدور في فلك الفهم المبسط بواسطة اللهجة وليست اللغة التي يحتاجه لها بعض المعاجم لكي يفسرها وتصل اليه – علينا ان نستذكر مم سبقونا لنتزود من زادهم ونعطيهم الوفاء ويقول الشاعر الباحث عادل العرداوي في جريدة الاتحاد في عددها الصادر بتاريخ 23/10/1988 (الواجب يحتم علينا ان نستذكر بين حين واخر وحسبما تسمح به الظروف والوقت اصدقاء اعزاء تركوا بصماتهم واضحة شاخصة في مسيرة وتاريخ الادب الشعبي العراقي عموما وفي مسار القصيدة الشعبية الحديثة والاغنية العراقية خصوصا واثروا ذلك المسار الطويل بفيض من الابداع والتالق والعطاء الذي يتجدد في الذهن والذاكرة ) الشاعرية لا تاتي عبثا بل الاحق ان نقول نحو نهايات متنورة تبقى تراود التاريخ لاجيال قادمة لتوقظ بصمات الماضي بافكار الحاضر لتضع علامات الاستفهام غاضبة تبيح باسرارها مندهشة كالشمس تطارد كابوسا مجنونا – عندما نتكلم عن الشعر الشعبي العراقي علينا ان نضع النقاط على فوق الحروف ونقول هكذا هو الحق هل يستحق الشعر الشعبي في العراق هذه الخواص ام لا ؟ سؤال قد نطرحة بكل ثقة نحن الشعراء الشعبيون يكفي الشعر الشعبي من نزفه الالم الذاتي قطرة حب منه قد تصيب اسماع الملايين لتفتح نوافذ الضياء وترفع غطاء اللوعة لتطفا جمرة الظما ويكفي الشعر الشعبي فخرا بانه يدخل بدون جواز ويهتز له طربا المثقف الواعي والانسان البسيط (فهل تروي النار متاهاتها ) وبفكر مرتعش افتش عن جرحي في كل مكان حتى اوصلني الهم الى النسيان



الالقاء في الشعر الشعبي العراقي
لو ناتي للالقاء وهو احد الاجزاء المهمة لنجاح القصيدة وتحريك مكامن المتلقي ونشاهد الشعراء مختليفين في التميز بالقائهم فمنهم من يملك القصيدة الراقية والوافية بصورها الواعية بافكارها ذات الصور الجميلة ولكنه لا يسعفه القائه ولن يتمكن من ايصالها الى المتلقي باستمتاع في عدة اسباب اللكنة الغير المحببة وتعثرع بقراءة الجمل وانفصالها اوبسبب مخارج الحروف او مايسملى (التلعثم) او السرعة في قراءة النص هذه كلها مجتمعة وغيرها من الاسباب تزرع طريق قصيدة الشاعر بالفشل من الجانب الاخر ترى الشاعر القادر على كتابة النص بصورة فائقة ومتناهية تحسه من خلال قرائتك لنصوصه ونقلاته الصورية ذات الطابع السهل الممتنع المحشو بجو المفردة الرائعة الخيالية والواقعية ببعض اللمسات الجميلة ولكنه عندما يرتقي المنصة يفشل بايصال قصيدته الى المتلقي لاسباب ذكرناها سابقا والشاعر المبدع عليه ان يتمكن من الالقاء الصوري والحركة الممسرحة من على المنصة وتطبيقها مع حركة الجمل الايحائية عند الالقاء والتوقف عند نهاية البيت والتاكيد على مخارج الحروف ( الحرف الاخير من صدر وعجز البيت ) وهنا يتفرع الالقاء اللى
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
https://salemalhemdany.7olm.org
 
المائدة الشهية للشعر الشعبي العراقي
الرجوع الى أعلى الصفحة 
صفحة 1 من اصل 1
 مواضيع مماثلة
-
» اوزان الشعر الشعبي العراقي
» الالقاء في الشعر الشعبي العراقي
» الشعر الشعبي بين الشهادة والتظليل

صلاحيات هذا المنتدى:لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
سالم الحمداني :: الفئة الأولى :: منتدى دراسات الشعر الشعبي-
انتقل الى: